جميع المواضيع
جميع المواضيع
منتجات موج
لقد صمّمنا منتجاتنا لمساعدتك في استكشاف جسدك بمفردك أو مع من تحبين أو ترغبين. فإذا كانت هذه تجربتك الأولى، أو كنت تخوضين فصلًا جديدًا من رحلة الاستكشاف، ستجدين هنا كل ما يناسبك.
جميع المواضيع
جميع المواضيع
منتجات موج
لقد صمّمنا منتجاتنا لمساعدتك في استكشاف جسدك بمفردك أو مع من تحبين أو ترغبين. فإذا كانت هذه تجربتك الأولى، أو كنت تخوضين فصلًا جديدًا من رحلة الاستكشاف، ستجدين هنا كل ما يناسبك.
لسوء الحظ، لا يمكننا تبادل قراءة الأفكار لمعرفة تفضيلاتنا الجنسية وما يُشعر شركاءنا بالمتعة. وهنا يأتي دوركِ للإفصاح عن رغباتكِ وأهوائك الجنسية، والحديث عن ما تودين تجربته أو تجنبه. لا بأس إن كنت لا تعرفين تلك الأمور بعد، فالجنس قائم على الاستكشاف وتمتين العلاقة الحميمية والاستمتاع مع من تحبين أو ترغبين.
قد تشعرين بالخجل من التعبير عن رغباتكِ، ربما خوفًا من اعتبارك جريئة أو كثيرة التطلب. نحن هنا لإخباركِ أن بحوثًا كثيرة أثبتت أن الرجال في العلاقات مغايرة الجنس يفضلون الشريكات اللاتي يشاركن تفضيلاتهن وما يرغبن به في العلاقة الجنسية، فذلك يزيد إثارتهم، ويساعدهم على منح شريكاتهم متعة أكبر.
إليكِ بعض النصائح التي ستساعدكِ في التعبير على نحو أفضل عن مشاعركِ ورغباتكِ أثناء ممارسة الجنس.
تختلف احتياجات النساء وطريقة بلوغهن النشوة، لذا عليكِ توجيه من تحبين أو ترغبين لمنحكِ التحفيز الجنسي الذي ترغبين، وإحدى الطرق التي تساعدكِ في ذلك تتمثل بإرشاد يد الطرف الآخر عبر وضعها في المكان المناسب، وتوجيهها إلى مكامن لذتك، أو بتحريك جسدكِ نحو من تحبين أو ترغبين، أو في تغيير الوضعية الجنسية بنفسك.
يمكنك استخدام التوجيهات اللفظية للتعبير عن رغباتكِ الجنسية. مثلًا، اطلبي من الطرف الآخر أن يزيد أو يقلل الضغط، أو أن يلمس موضعًا معيّنًا في جسدك. استخدمي كلمات مثل: "أسرَع" أو "أبطَأ" أو "أكثر"، مع الانتباه إلى اختلاف معاني تلك الكلمات بين شخص وآخر. لكن لا تتوقفي عن الإرشاد والتوجيه.
يمكنكِ إخبار الطرف الآخر بمتعتكِ في وضعية ما، عبر إبداء ردود أفعال إيجابية، مثل "نعم!" أو "أحب هذا الشعور" أو "استمر" أو "لا تتوقف".
الأنين، والتأوهات، والتنهيدات تؤدي دورًا هائلًا في لعبة الإثارة! أظهري متعتكِ ليفهم الطرف الآخر ما تحبين وما يشعركِ بالمتعة، وتذكري ألا تزيّفي هذه الأصوات، فلا يستمر الطرف الآخر في القيام بشيء لا تحبينه.
شجعي من تحبين أو ترغبين على مشاركة أحاسيسه أيضًا، واسأليه عما يحب، وما يشعره باللذة.
إن لم تستمعي بممارسة الجنس في مرة ما، أو كان لديكِ أفكار أو نصائح عن طريقة ممارستكما للجنس، ننصحكِ بعدم التحدث عن ذلك أثناء ممارسة الجنس أو بعده مباشرة. إذ من الأفضل خوض هذه النقاشات في سياق هادئ ومريح خارج غرفة النوم.
.هل وجدتِ إجاباتٍ لأسئلتك؟ أم فاتنا ذكر معلومة ما؟ شاركينا رأيك
