الجسد
تعرّفي على جسدكِ عبر تحسين إدراكك لتركيبته وطبيعته، واعثري على إجابات لأكثر الأسئلة شيوعًا.
الرجوع
جميع المواضيع
٣ مصادر
٥ مصادر
٤ مصادر
١٨ مصدرًا
٥ مصادر
الرجوع
جميع المواضيع
٣ مصادر
١١ مصدرًا
٣ مصادر
٩ مصادر
١١ مصدرًا
الرجوع
الرجوع
جميع المواضيع
للاستفسارات المتعلقة بالمحتوى أو بالمنصة، تواصلي معنا:
منتجات موج
لقد صمّمنا منتجاتنا لمساعدتك في استكشاف جسدك بمفردك أو مع من تحبين أو ترغبين. فإذا كانت هذه تجربتك الأولى، أو كنت تخوضين فصلًا جديدًا من رحلة الاستكشاف، ستجدين هنا كل ما يناسبك.
الرجوع
جميع المواضيع
٣ مصادر
٥ مصادر
٤ مصادر
١٨ مصدرًا
٥ مصادر
الرجوع
جميع المواضيع
٣ مصادر
١١ مصدرًا
٣ مصادر
٩ مصادر
١١ مصدرًا
الرجوع
الرجوع
جميع المواضيع
للاستفسارات المتعلقة بالمحتوى أو بالمنصة، تواصلي معنا:
منتجات موج
لقد صمّمنا منتجاتنا لمساعدتك في استكشاف جسدك بمفردك أو مع من تحبين أو ترغبين. فإذا كانت هذه تجربتك الأولى، أو كنت تخوضين فصلًا جديدًا من رحلة الاستكشاف، ستجدين هنا كل ما يناسبك.
كثيرات منا يشعرن بالحيرة نظرًا لقلة المناقشات في الجنس والمعلومات التي تلقيناها عنه، فلا نعرف ما الذي يحدث وما علينا فعله أثناء العلاقة الجنسية. نحن هنا لمساعدتك على تبديد تلك الحيرة!
إليكِ وضعيات جنسية للمبتدئين يمكنكِ تجربتها عندما تمارسين الجنس الإيلاجي لأول مرة.
إنها وضعية تقليدية، لكنها مناسبة تمامًا للمبتدئين.
التفاصيل: استلقي على ظهرك، ويكون الطرف الآخر بين ساقيك، فتتلامسان بالصدر والبطن. يمكن للطرف الآخر الاستناد على مرفقيه أو يديه. تعتبر هذه الوضعية الأسهل عمومًا، إذ يدخل القضيب في المهبل حين يتحرك الطرف الآخر فوق جسدك جيئةً وذهابًا.
يمكنك بدايةً ثني ركبتيك وساقيك للداخل، فتتمكني من التحكم بحركتكِ على نحو أفضل.
الإيجابيات: تسمح هذه الوضعية بتبادل القبل والتواصل بالعيون والاستمتاع بحميمية أكبر، كونكما وجهًا لوجه.
تعديل بسيط: يمكنك إراحة ظهرك على حافة السرير وإنزال ساقيك للأسفل. في هذه الحالة يقف الطرف الآخر بين ساقيك، ويولِج واقفًا. يكون حوضكِ مرتفعًا في هذه الوضعية، مما يسمح بولوجٍ أعمق. كما يمكنكِ الاسترخاء ومشاهدة الطرف الآخر، أو إضافة بعض الوسائد أسفل ظهرك لرفع حوضكِ للأعلى.
ستستمتعين بهذه الوضعية إن كنت تفضلين التحكم بالحركة، بدل أن يكون التحكم كليًا بيد الطرف الآخر.
التفاصيل: يمكن للطرف الآخر الاستلقاء على ظهره، فيما تكونين أنتِ في الأعلى. ضعي ركبتيكِ على جانبي وركيه، واجلسي على القضيب. إن شعرتِ بعدم الراحة في هذه الوضعية، يمكنكِ الانحناء إلى الامام، وإراحة يديك على السرير. استخدمي ساقيك لدفع جسدك للأعلى والأسفل، وذهابًا وإيابًا. ضعي يديك على كتفيه أو على السرير لمزيد من الراحة والتحكم.
الإيجابيات: تمكنكِ هذه الوضعية من التحكم بمدى ولوج القضيب في المهبل، وبزاوية الإيلاج، وذلك حسب سرعتكِ وإيقاعكِ الخاص. كما إنها، مثل الوضعية التبشيرية، تسمح بمزيد من التواصل والحميمية.
تعتبر وضعيةً رائعة لتجربتكِ الأولى، خصوصًا إن كنت تشعرين بالتوتر أو الخجل.
التفاصيل: استلقي على جانبك، فيما يستلقي الطرف الآخر خلفك، ثم يلجكِ من الخلف.
الإيجابيات: يحتضنكِ الطرف الآخر من الخلف طوال الوقت، مما يخلق المزيد من الحميمية وإمكانية التواصل ولمس العديد من المناطق المثيرة في جسدك.
التفاصيل: استلقي على بطنك، وضعي وسادة أو اثنتين تحت حوضك، فيما يجلس الطرف الآخر فوقك محاكياً وضعيتك، ويلجكِ من الخلف. يتحكم الطرف الآخر في هذه الوضعية بالسرعة والإيقاع.
الإيجابيات: تعتبر هذه الوضعية بطيئة وإيقاعية، حيث تسمح بحركات دائرية بدلاً من الحركة العادية، وتعتبر وضعية جيدة للمبتدئين، لأنها تتيح الإحساس بالتجربة الجنسية من دون إيلاج عميق داخل عنق الرحم، الذي قد يكون إيلاجًا غير مريح في البداية.
لا داعي للقلق إن لم تتمكني من ممارسة الجنس في وضعية مريحة وممتعة خلال تجربتكِ الأولى، إذ مع تتالي التجارب سيصبح الجنس أكثر راحة ومتعة. هناك عالم من المتعة أمامكِ لتختاري ما يناسبكِ منه، وتذكري دائمًا خلال هذه التجارب الاستماع إلى جسدكِ وهمس حواسكِ.
.هل وجدتِ إجاباتٍ لأسئلتك؟ أم فاتنا ذكر معلومة ما؟ شاركينا رأيك